ليتَ التي كانتْ تُوَشْوِشُني ظلَّتْ كما الأنخابِ تنسَكِبُ ينسـابُ مِن أنفـاسـها عَبـقٌ ويَفُورُ فوق شِفاهِها العِنَبُ تَخضَرُّ روحي بابْتِسـامتها ويذوب قلبي حينَ تقترِبُ! #سعيد_الشدادي
Discussion about this post