أتوسمها ملامحك الرائبة كالقشطة في خاثر أمي بابتسامة صاحبي الموبوءة بالحزن وثغرك المثقل بالأرتخاء لم يزل يدعوني الى تقبيله وأنا لا أملك إلا مسافة واهنة بالشوق ورعشة محمومة بالبُعد وقلب طفل أضناهُ الفطام
Discussion about this post