صَحَا اللَّيلُ .. نَاصِيَةُ الِإنْتِظَارِ حَيْرَىٰ لَاهَيَةً بِقَلْبِي أَطْيافُ ظُنُونٍ أَينَ أنْتِ؟ .. مَتَىٰ تَأتِينَ؟ اللَّيلُ بِي يَحْتضِنَهُ جُنُونٍي بقلمي مجدي شاهين
Discussion about this post