Views: 4
احاول المسير نحوك واليك وانا خائر القوى سيدتي…..
يساندني الشوق ويوصلني بلهفته اليك
أتساءل ربما إصل ؟؟؟
وقد لا أصل……؟؟؟؟
لكن اصرار المحاولة شرفا لي
ليتني أصل ولو كنت برمقي الاخير
وحتى لو سلمت روحي لبارئها
فقط اغوص وابحر بعينيك لأرتوي بعد عطش وسنين عجاف
لقد بلغت من الانتظار عتياااا…..
ولم أذق يوما بك هنيااااا
وهاااا أنا استنفذت آخر قواااااي بعشقي وهيامي وحبي لك……وأعود متسائلااااا ليتني ياحبيبتي أصل…..
عن هذه الانثى اتحدث
الدكتورة مي النجم
Discussion about this post