أَبَيْتُ أَوَدُّ وَدَّ وَدَادَهُ أَمَدًا وَيَأْولُ مَقَامَ الْجِوَارِ كَالْغُرَبَاءِ وَيَرُومُ فِي الْقَلْبِ رَوَامُّ الْمَرَامِ وَلَا يَدْرِي بِأَيِّ وَصْلٍ افَاءَ وَيَطِيبُ لِخَافِقِي وَصْلِ الْمَقَامِ وَتَطَيبُ لِرُوحِي طُولِ الرَّجَاءِ حُسَامُ الدِّينِ مُحَمَّدٍ
Discussion about this post