Views: 3
قبل ثلاثة اعوام من الان دخلت رفيقة عمري المستشفى في حالة خطرة
والان هي والحمد لله في منزلها وتتمتع بالصحة.
وكنت اكتب لها كل يوم ما تجود به مشاعري
الحمد لله تذهب الاحزان وتخلف الذكريات
لا ترحلي
أرجوك أن لا ترحلي
أنا في انتظارك في الربيع المقبل
وتمهّلي
فإذا رحلتِ
ففي رحيلك
مقتِلي
من لي سواكِ
إذا رحلتِ
ومن سيملأُ منزلي
يا شمسَ عمري
لم يئنْ بعد الاوانُ لتأفلي💔
كم قلتِ لي
سنعيشُ أو نقضي معاً
كمْ قلتِ لي
ما بالُ قلبكِ
لا يرِقُّ
لأدمعي وتوسُّلي
لا تتركيني في خريف العمرِ
أشكو وحدتي وترمّلي
هذا الفراقُ
وأنتِ أدْرى
فوقَ فوقِ تحمُّلي
Discussion about this post