وَتَعمَّرتْ والآهُ تَكثفُ جُروحَها بلْ أدْمَّعتْ مَنْ رَقَّ في إصْغاءِ فَحَنَّتْ رؤوساَ كانَ يَمْلؤُها القَسىٰ وَتنطقَتْ أفواهُهُم بهُراءِ صَدَّحتْ بجُريان الفُصولِ حَياتَها رُغمَّ إنْعدامِ الحَظِّ بالأَرْجاءِ
Discussion about this post