Views: 0
يادمعةَ الشوق تجري فوقَ خدِّ ضُحى
مثل الندى رقّ في الأسحارِ وانسفحا
وفي الخدود يُحاكي الوردُ مبسَمها
والثغـرُ من أرجِ الأنـفاسِ ما نضَـحا
مادتْ بغصنٍ فضاعَ العطرُ منسكباً
واستافَ منه شغافُ القلبِ فانجرحا
والسحرُ تســكبهُ ألحاظُ نرجســةٍ
تُغري النسـيم إذا ما مالَ أو جَنحا
…..
أنا.
Discussion about this post