Views: 0
عصْف الشوق
بِيَدِكَ …
كتبتَ السطر
الأخير
لماذا أذِنْتَ لي
بالرحيل !!
ورحتَ تطويكَ
المسافات
إلى الأفق البعيد
وتركتَ الوجع
وحده
يقاسمني الطريق
بات حضوركَ
في ارتعاشات الليل
يتجلى …
تُروّعه … شهقة الفجر
الوليد
وفي صدى خطاكَ
على وقع
احتضار المواعيد
ها قد عدتَ تُشْقيكَ
القوافي
وتشعل … رماد
قلبي
من جديد
د. نوال سيف
Discussion about this post