وذكرتُ أنّي في الدّيار مقيمُ والقلبُ منْ بُعد الدّيار سقيمُ قدْ يظهرُ النّائي الغريبُ مرفَهاً لكنّ جرحهُ غائرٌ و أليمُ طعمُ النّعيمِ بغير أرضيَ علقمٌ وفتاتُ خبزٍ في الدّيار نعيمُ مصطفى راشد معيني .
Discussion about this post