محضْتُها النصحَ مرّاتٍ فقلتُ لها لا يحصدُ المرءُ إلّأ للذي زرعا لكنّما يا رفيقَ الدربِ واأسفي لا النصحُ أجدى ولا دفء الهوى نفعا