Views: 6
وَكمْ مِنْ حُسادٍ كَادَهُم مَا بِـكَيْنَّتي
وَقد غَاضَبُوني بِئْسَ فِعْلُ حُسادِي
وَنَخُوا لَها أُذْنَاً خَضُوعَاً ودَبرُوا
مَكائِدَهُـم مِنْ دِنْيَّةِ الحُقادِ
فَعادُوا حُيارَىٰ مِنْ بَديعِ صَنيعةٍ
قُيادَىٰ بِحَبْلِ الخُـزْيِّ كالـفـُسادِ
وَليْ هَـيْبةُ الأَوْزانِ بـالوَسْعِ أقْبلَتْ
تـُعَرِّي دِنـيَّـا مَا يَزالُ يُعادي
َََ