شعر تقليدي

《هوان الروح》 الرّوحُ تُنزَفُ والأحلامُ تَرتَجِلُ والجُرحُ من وجعِ الأعرابِ يَعتَمِلُ لا بارك الله في قومٍ قد امتهنوا موتَ الضّميرِ...

لا صوت يعلو لا صوت يعلو فوق صوتكَ لا أحد فالدّمُّ يغلي مُستَشيطاً كاللهبْ اضرب بسيف العزّ لا تخش الورى...

. اقتلْ وَدَمّرْ وَانْشُرِ التّهويلا وَابْلُغْ بحقدِكَ مااسْتَطَعْتَ وُصولا يومًا ستفنى فالدّماءُ شواهدٌ وَاعْلَمْ بأنّكَ لنْ تدومَ طويلا ما ماتَ...

(عُدْتَ بِالذَّهَبِ الوَفِير) حمدي الطحان _________________________ مِنْ أَرْضِنَا قَدْ عُدْتَ بِالذَّهَبِ الوَفِيرِ و لَآلئِ النُّعْمَانِ و الدُّرِّ الكَثِيرِ هَلْ يَا...

صلى عليك الله ما دمع همى كالسيل يبكي أمة الأحرار بالأمس كانت كالليوث جسارة أمثال حمزة ضيغم الجبار وعلي والفاروق...

لا تخشَي شيئًا سوريّةْ فوضى الثّوراتِ طبيعيةْ ورهانُ الشّعبِ تنوّعُهُ في لوحتِه الدّافنشيّةْ سنزِفُّ إلى ذا الكوكبِ شامًا لا ترضى...

أنا منْ فرطِ أكداري وما بي منَ البلوى ومنْ ظمأِ الشّبابِ ومنْ قيظٍ يشقُّ جدارَ قلبي أشدُّ عليَّ منْ ضربِ...

عِـتَـابُكِ مَدْعَـاةٌ وَوَصْلُكِ مَـطْلَبُ وَقُرْبُكِ مَرْضَاةٌ وَعِشْقُكِ مَذْهَــبُ . وَعَيشُكِ أَرْقَى أَنْ يُرَى فِيهِ طَالِبٌ تُـسَلُّ بِـشَكْوَاهُ الحُقُوقُ وَتُـنــهَبٌ ....

قصيدة (لا يقدرُ بالذهب) لو يرخصونَ فأنتَ فينا كالذهبْ تبقى ثمينا حينما تمضي الحِقبْ لا يدركــونَ بأنّكَ المعنى الذي بحروفهِ...

وَكمْ مِنْ حُسادٍ كَادَهُم مَا بِـكَيْنَّتي وَقد غَاضَبُوني بِئْسَ فِعْلُ حُسادِي وَنَخُوا لَها أُذْنَاً خَضُوعَاً ودَبرُوا مَكائِدَهُـم مِنْ دِنْيَّةِ الحُقادِ...